نبذة عن دار حمد
دار من وحي السّتينات والسبعينات ذلك العصر الذهبى لكويت.
الطابع المعمارى مبنى دار حمد مستلهم من الصندوق المبيّت وهو من ابرز قطع اثاث البيت الخليجى القديم
نأمل بأن يتذوّق زائرونا الكرام عبق الماضي في ما نقدّمه من أطباق متنوّعة، يجمعها حرصنا على اعتماد مكوّنات المطبخ الكويتي الأصيل
التصميم
الهيكل الخارجي لدار حمد يجسد نهضة منزل عائلة الحمد من جديد، والذي شهد العصر الذهبي لتاريخ الكويت. فالتصميم الداخلي يعكس ” الصندوق” الكويتي التقليدي، في حين تتضمن أجواء دار حمد بعضاً من الحداثة. ويتألف دار حمد من خمسة أقسام: المطاعم، الشرفات الخارجية، وردهة الشاي، مآدب الطعام، وصندوق دار حمد للهدايا.هذا و يمثل كل قسم من الأقسام جوانب مميزة من الثقافة الكويتية، وذلك من خلال إعداد أفضل الوصفات الكويتية الشهية.
تجربة الطعام الإستثنائية
التطبيقات الخلاقة التي يتم إضفائها للمطبخ الكويتي في دار حمد تعطي الزائر تجربة مثالية ومتكاملة. حيث تشتمل قائمة الطعام على فنون الطبخ المتنوعة المستوحاة بعناية من شبه الجزيرة العربية، وبلاد فارس، والهند، والبحر الأبيض المتوسط ليحتضن المطبخ الكويتي الحديث كافة الأذواق. وتنعكس الضيافة الكويتية المميزة بطريقة تقديم الطعام كذلك، حيث يحرص المطبخ المركزي لدار حمد على تقديم حصص الطعام بكمية وافرة وسخية لتحاكي الضيافة الكويتية الأصيلة في الماضي. دار حمد هو مكان مفعم بتأثيرات الثقافية الكويتية، والتصميم العصري، وتجربة تذوق فريدة واستثنائية.
رؤيتنا
“نهدف إلى أن نُصبح الوُّجهة الرائدة في منطقة الخليج، وذلك من خلال توفير تجربة إستثنائية متكاملة للأطباق الكويتية الأصيلة وحسن الضيافة”.
الثقافة
دار حمد هو العلامة التجارية الكويتية الأصيلة المستوحاة من العصر الذهبي للكويت عام 1970، و 1980. فالمظهر الخارجي لـ “دار حمد” يمثّل إعادة إحياء البيت التقليدي الذي يعود تاريخه إلى العصر الذهبي. وسوف يستشعر الزوار عبق الماضي كذلك من المكونات الرئيسية التي يتم استخدامها في الطهي. والتي بدورها تسمح للزوار والضيوف بتذوق إبداع المطبخ الكويتي الأصيل. فضلاً عن ذلك فإن أجواء دار حمد المميزة تجمع بسلاسة متناهية بين أصالة الماضي واللمسة العصرية الحديثة، ليحظى الزوار بتجربة كويتية لا تضاهى يسودها الرقي والإنسجام.